Rumored Buzz on المدن الذكية



واتخذت مدن عديدة حول العالم خطوات واسعة في التحول لمدن ذكية مثل نيوريورك، وسان فرانسيسكو، ساوثهامبتون وأمستردام ومدريد وبرشلونة وستوكهولم وكوبنهاجن وفالنسيا.

تقوم دولة الإمارات بتطوير العديد من المدن الذكية المستدامة ، وعلى وجه أخص في أبوظبي ودبي.

هنالك العديد من الجهات التي يمكن أن تساهم في جعل المدن الذكية حقيقة.

تعمل مدينة مصدر كذلك على رفع مستويات التطوير العمراني المستدام، من خلال مجموعة متنوعة من مبادرات البحث والتطوير، والمشاريع التجريبية الفاعلة في الموقع مثل نموذج الفيلا الصديقة للبيئة.

كما أنها تتمتع ببنية تحتية متطورة وتقع في المنطقة الأسرع نمواً في إمارة دبي، بالإضافة إلى قربها لعدة مرافق مهمة.

تستثمر الحكومات غالباً في مزيج من الحلول الرقمية الذكية عندما تشرع في مشروع مدينة ذكية. يتمّ تصميم تقنيات المدن الذكية هذه لكي تعمل معاً بهدف ربط المُجتمع، وتحسين حياة سكان المدينة، وتحفيز جهود الاستدامة، وتحسين البنية الأساسية، ودعم النمو الاقتصادي.

ضمان الأداء الأفضل من خلال شبكة عالمية من مراكز البيانات السريعة، والفعّالة، والآمنة.

تُعد البنية الأساسية ما يحافظ على سير المدينة بسلاسة الإمارات بدءاً من الماء والكهرباء إلى الطرق، وإشارات المرور إلى خدمات المدينة وشبكات الاتصالات.

مدينة لوس أنجلوس ضمن ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأميركية؛

تحسين إمكانية الوصول للأشخاص كافة في المُجتمع. دعم الأعمال وتحفيز النمو الاقتصادي.

توفير خدمات صحية أفضل: من خلال استعمال التكنولوجيا لتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية، مثل الاستشارات الطبية عن بُعد.

وينبههم إلى أوقات تناول الأدوية والاتصال، عند الضرورة، بالأطباء والمستشفيات ذات العلاقة بمشكلاتهم.

لا تزال البلديات تتحمل مسؤولية الحفاظ على سلامة السكان، وتقديم الخدمات بالغة الأهمية، وتحسين جودة الحياة، ودعم النمو الاقتصادي؛ إضافة إلى هذه المطالب.

ولذا وحتى تضمن هذه المدن الوصول لهذا المستوى من النمو والحفاظ عليه، لابد لها من أن تستعد لمواجهة مشاكل الامارات ازدياد عدد السكان في المدن والتغيير المناخي، وذلك بإيجاد طرق تساهم بإدارة أفضل وأكثر كفاءة للموارد والبنى التحتية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *